المساعدة على الإنجاب بالدورة الطبيعية

بحجم جريب 18 مم ، إما تحت سيطرة فحص الإباضة ، أو بعد الحقن العضلي لمحفز التبويض ، يتم ثقب الجريب للحصول على بويضة. تبقى عملية برنامج الحقن المجهري المتبقية كما هي.

لزيادة فعالية الحقن المجهري ، يشتمل البرنامج على دراسة مغزل البويضة.

التخصيب في المختبر في الدورة الطبيعية: الإيجابيات والسلبيات

سبب إنخفاض الطلب على الحقن المجهري في الدورة الشهرية الطبيعية هو أنها تتميز بكفاءة منخفضة إلى حد ما. معدل الحمل أقل من التلقيح في الدورة الطبيعية ، فهو حوالي 7٪ عند بداية كل دورة. هذا يرجع إلى حقيقة أنه ليس كل بصيلة ناضجة حاملة للبويضات. بالإضافة إلى ذلك  ، يتم إستخراج بويضة واحدة فقط من الثقب ، والتي قد لا تكون قادرة على التخصيب. أيضًا ، عند إستخدام هذه الطريقة ، هناك خطر إلغاء عملية جمع البويضات بسبب التبويض المبكر.

تتمثل ميزة هذه الطريقة في تقليل مخاطر حدوث مضاعفات مثل متلازمة فرط تنبيه المبيض.

تشمل المزايا التي لا شك فيها لطريقة التخصيب في المختبر خلال الدورة الطبيعية إمكانية إجراء العملية لعدة دورات شهرية متتالية. ومع ذلك ، فأن ثقبًا واحدًا للمبايض المنشطة سيكون أقل ضررًا من المتعدد.

ميزة أخرى للتخصيب في المختبر خلال الدورة الطبيعية هي أنه بالمقارنة مع البرامج الأخرى ، تكون تكلفتها عادة أقل من البرامج التي يتم فيها عملية التحفيز الفائق للإباضة.

وعلى عكس البرامج الأخرى ، لا يلزم إعداد خاص للتخصيب في المختبر خلال الدورة الطبيعية.

تتضمن الباقة (حسب وصفة الطبيب)

• وصف خطة علاج الدورة الطبيعية ؛
• إستشارة طبيب العقم (حتى 3 مرات) ؛
• الموجات فوق الصوتية للجريب (حتى 3 مرات) ؛
• إختبارات مستوى الهرمون لمراقبة تحفيز المبيض (LH ، استراديول ، اختبارات البروجسترون السريعة - حتى 3 مرات)
• أحد الأدوية التالية:
• ديفريلين Diphereline (0.1)
• Chorionic gonadotropin (up to 10.000)
• ثقب المبيض وسحب البويضات في الدورة الطبيعية
• البقاء تحت المراقبة في جناح من المستشفى لمدة 3 ساعات 
• المرحلة الجنينية:
• تحديد البويضات وتقييمها ؛
•  إعداد عينتين من الحيوانات المنوية للإخصاب ؛
• الإخصاب في المختبر: الحقن المجهري.
• زرع الأجنة
• تقييم المغزل البويضي.

الباقة لا تشمل

• الأدوية غير المدرجة في وصفة البرنامج ؛
• المساعدة الطبية في حالات الطوارئ ؛
• الحقن المجهري للحيوانات المنوية من حيث الشكل
• التفقيس المساعد
• خزعة من الجنين
• جميع أنواع التشخيص الوراثي قبل الزرع ؛
• تخزين الأجنة
• جميع الإستشارات من المتخصصين ذوي الصلة ؛
• تذويب وإستخدام المواد المانحة  

عملية إنضاج البويضات

IVM تعني نضج البويضات في المختبر متبوعًا بالحقن المجهري. يتمتع المتخصصون في عيادة أولترافيتا بالقدرات والمعرفة الكافية لإجراء هذه العملية بكفاءة عالية ، كما يتضح من مراجعات التخصيب في المختبر خلال الدورة الطبيعية.

يتيح الجمع بين طرق IVM إنضاج البويضات في المختبر والتخصيب في المختبر IVF إمكانية الحصول في وقت واحد على بويضة ناضجة من جريب غالب وعدد من البويضات غير الناضجة من جريبات صغيرة (غاريّة). يحدث نضج البويضات "في المختبر" ، وتخضع البويضة الناضجة للإخصاب بالطريقة القياسية. يتم نقل الأجنة عالية الجودة التي يتم الحصول عليها بكلتا الطريقتين إلى الرحم.

مؤشرات الحقن المجهري خلال الدورة الطبيعية بالتزامن مع إنضاج البويضات في المختبر

• متلازمة المبيض متعدد الكيسات
• خطر كبير للإصابة بمتلازمة فرط استثارة المبيض
• قصة مرضة تحكي عن الأورام الحميدة المرتبطة بالهرمونات
• موانع لتحريض الإباضة الزائدة
• العوامل التي تؤثر على إختيار إنضاج البويضات في المختبر
• القدرة على تجنب خطر الإصابة بمتلازمة فرط استثارة المبيض
• قلة التحفيز الهرموني
• التكلفة المعقولة للعملية ، بسبب قلة الأدوية الهرمونية المستخدمة